{يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ (15)}{يَصْلَوْنَهَا} أما صفة للجحيم أو حال من ضمير الفجار في الخبر أو استئناف مبني على سؤال نشأ من تهويلها كأنه قيل ما حالهم فيها فقيل يقاسون حرها وقرأ ابن مقسم يصلونها مشددًا مبنيًا للمفعول. {يَوْمِ الدين} يوم الجزاء الذي كانوا يكذبون به استقلالًا أو في ضمن تكذيبهم بالإسلام.